The Fact About أضرار التكنولوجيا على الإنسان That No One Is Suggesting
ويعتبر استخدام الأجهزة الإلكترونية أثناء القيادة أمرًا غاية في الخطورة ليس فقط في تلاشي انتباه السائق وتشتيته ولكن في تحريك الرأس في اتجاهات مختلفة ما يسبب مشاكل في الرقبة.
إجهاد العين الرقمي: وذلك لنتيجة للاستخدام الطويل للهواتف المحمولة وأجهزة الحاسوب، مما يؤدي إلى مشاكل في العين وعدم وضوح الرؤية وحدوث الجفاف.[١١]
لا بُد من قضاء الآباء بعض الوقت مع أطفالهم والتحدث معهم في جميع أمورهم بشكل يومي وبدون استخدام الهاتف في هذا الوقت.
بالإضافة إلى الآثار الجسدية والنفسية، هناك مخاطر أمنية ومجتمعية ترتبط بالاستخدام الخاطئ للتكنولوجيا وهي كما يأتي:[٣]
تكنولوجيا التصنيع: ساهمت في تحويل المواد الخام إلى منتجات يمكن الاستفادة منها في الحياة اليومية.
وقد تم تطبيق الذكاء الاصطناعي واستخدام الروبوتات في مجالات مختلفة، كالطب والهندسة والصناعة والتعليم والتسويق الإلكترونيّ وغيرها الكثير[١٧]، ونتيجة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في كافة أشكال الحياة، أدى ذلك إلى الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين في مجالات مُختلفة نتيجة لاستخدام الآلة عوضًا عن الإنسان في تلك المجالات، وبتالي انخفاض القدرات الذهنيَّة والعقليَّة والجسديَّة عند الإنسان مع الزمن، إضافة إلى تجرّد أنظمة الذكاء الاصطناعي من المشاعر الإنسانيَّة والأخلاقيات والقيم البشريَّة[١٨].
وطبقًا لما سبق، فإن هناك رابط واضح ووثيق بين الشبكات الاجتماعية والصحة العقلية، ولكن العامل الرئيسي المؤثر في هذه النقطة هو إيجابية أو سلبية تفاعل الأشخاص على هذه الشبكات.
وينبغي أيضًا ممارسة بعض الرياضات والأنشطة الجماعية لتحسين المهارات الاجتماعية للطلاب وتجنب أمراض التوحد.
تأثير الأشعة الزرقاء المنبعثة من الشاشات على الهاتف والحواسيب يمكن أن يؤثر على إنتاج هرمون الميلاتونين الذي ينظم النوم، مما يؤدي إلى صعوبات في النوم واضطراباته.
يتطلب تطوير واستخدام التكنولوجيا الحديثة كميات هائلة من الطاقة، مما يسهم في استنزاف الموارد الطبيعية ويعزز الاعتماد على مصادر طاقة غير مستدامة، مما يعكس تأثيرًا سلبيًا على التوازن البيئي.
يشير مصطلح التكنولوجيا إلى تطبيق المعرفة العلمية لأغراض عملية، ويعيش سكان العالم فترة من التغيير السريع حولهُ، إذ أحدثت التطورات التكنولوجية العديد أضرار التكنولوجيا من التغييرات والطرق التي نعيش بها، وتشير الدراسات أنّ التكنولوجيا أثرت على البيئة سلبيًا، إذ تسبّبت بمشاكل في تلوث الماء والهواء، ونضوب في الموارد الطبيعية[٨].
خامسًا، يُشجع على استخدام التكنولوجيا بشكل إيجابي ومفيد، مثل البحث عن مصادر تعلم عبر الإنترنت، واستخدام التطبيقات الصحية لتعزيز نمط حياة صحي.
تؤثر التكنولوجيا على صحة العين وتصيبها بالضعف الشديد الناتج عن التحديق بشكلٍ مبالغ فيه في الأشعة التي تُصدر بعض الأنواع من الأشعة الضّارة للشبكيّة، وهذا ما يفسرُ الحاجة إلى استخدام الإنسان للنظارات الطبيّة.
زيادة مخاوف بشأن استخدام البيانات الشخصية بشكل غير قانوني.